بالهمزة
القائمة طلب خدمة بحث
روابط سريعة
  • الرئيسية
  • عن المنصة
  • Portfolio
  • المدونة
  • تواصل معنا
خدماتنا
  • تدقيق الرسائل العلمية لغويًا
  • خدمات الإعلام والترجمة
  • تصحيح الأخطاء السياقية
  • تصحيح الأخطاء الإملائية
  • التدقيق اللغوي للروايات والمقالات
  • إعادة صياغة النص بالعربي
لا تتردد في التواصل معنا تواصل معنا

التدقيق النحوي واللغوي للخدمات الإعلامية وخدمات الترجمة

إذا كان التدقيق اللغوي والتدقيق النحوي مطلبا عسرًا على المتخصصين، فما بالك بغير المتخصصين الذين لم تنل كتابتهم حظًا من أي تدقيق نحوي إملائي للغتهم المكتوبة كانت أو المسموعة، سواًء أكانوا من إعلامي، أو قارئي النشرات. وأحيانًا ما يصادف المترجمون تلك الهفوات المثخنة بالجراح من الأخطاء والتجاوزات اللغوية التي تحتاج إلى تدقيق نحوي وإملائي، ولا يفطن إليها حتى كبار الكتاب والإعلامين ممن يترأسون مجالس التحرير، وأصحاب الأعمدة اليومية والكتاب المشهورين.. تعرف على أهم تلك الأخطاء في السطور التالية.

تواصل معنا الان

سببان يسهمان في تحسين كفاءة الأداء الإعلامي من خلال التدقيق النحوي للغة العربية:

في إطار جهود منصة “بالهمزة” لرفع كفاءة الأداء الإعلامي، يشير خبراء المنصة -خلافًا لأي موقع تدقيق نحوي- إلى مجموعة من النصائح التي يجب على قارئي النشرات ومقدمي البرامج أخذها بعين الاعتبار. أولًا: يجب على مقدمي النشرة أن يتلقوا الأخبار التي ستبث بوقت كافٍ يسمح لهم بضبط ما يلبس، واستكشاف ما يحتاج إلى تدقيق لغوي ونحوي وإملائي، وفهم وظيفة كل كلمة وعبارة، وذلك تجنبًا لتردد قبل النطق بها. ثانيًا: لا يكاد أن ينجو مذيعو الأخبار من الوقوع في تلك الأخطاء النحوية المتعلقة بقراءة العدد ومشتقاته بالأرقام لا بالحروف، ظنًا منهم أن هذا هو السبيل لتجنب أخطاء العدد الشائعة، كقول من يقول: (مئتين وأربعة راكب) بدلاً من أن يقول (أربعة ومئتي راكب).. والعديد من نصائحٍ تشمل تدقيقٍ نحويٍ للغة العربية، وهو الأمر الذي لا يكاد الكثير من القامات الإعلامية يفطنون إليه. حيث إن هناك أخطاءً من شأنها أن تؤثر سلبًا على المصداقية التي لا طالما بذلوا الكثير من الجهد لبنائها على مدار العديد من السنوات.

السبب الرئيسي لعدم نجاح الترجمات الأدبية لإهمال التدقيق النحوي بها.

تظهر العديد من العوائق أمام التدقيق اللغوي للترجمة الأدبية، ولا يقتصر التحدي على دقة وتحريف المعنى الذي طالما أراد الكاتب الأصلي إيصاله للقارئ، بل تتعداها لتضيع هباءً للارتكان على مهارة المترجم في تحويل العبارات من لغة إلى أخرى فقط، صارفًا ذهنه عن أي تدقيق لغوي نحوي وإملائي. تتنوع تلك التحديات بين اختلاف المفردات تبعًا لاختلاف دلالتها لتنوع واختلاف الثقافات والحضارة بين تلك اللغة الأصلية واللغة الهدف، لذلك يحتاج المترجم دائما إلى تقريب التدقيق النحوي والدلالي بين معاني الكلمات وتلك، بعيدًا عن التحول الحرفي للكلمة، فضلا عن إهمال أي تدقيق نحوي ودلالي لتلك المفردات. إذ أن المترجم يحدد لكل لفظة في لغة ما لفظة مقابلة في اللغة العربية، تاركا المعنى الدلالي. فالمترجم الصادق هو الذي يبحث عن المعنى المقابل وليس ما درج عليه من مقابلات لفظية للكلمة، من هنا يبرز دور المدقق اللغوي في منصة “بالهمزة” الذي يجئ متسقا مع دور المترجم في البحث الدلالي للمعنى من الترتيب النحوي والدلالي، فالمشكلة في رأيننا أننا نقدم للمترجم نصًا خاصًا يستخدم فيه أدواته لإيجاد معادلات تقريبية لتلك اللفظات في القواميس العربية تاركًا جوانبًا عدة سواءً أكانت تدقيق لغوي نحوي وإملائي أو دلالي، أو حتى ثقافي – وهو الجانب الأبرز لدور للمدققين اللغوين – فيخرج النص صحيحا في استخدامه لمعاجم اللغة، مخطئا في أعادة إنتاج المعنى الأصلي للنص.

مواقيت الإستلام بالأسعار

في غضون أسبوع

في غضون ثلاثة أيام

في غضون يوم واحد

الأسئلة الشائعة

هل تعد خدمة التدقيق النحوي خدمة منفصلة يتم حساب التكلفة لها بشكل منفصل؟

على عكس كافة الخدمات المتاحة عبر المنصة، تأتي خدمة التدقيق النحوي كإحدى الخدمات التي لا يتم احتساب التكلفة الخاصة بها بشكل منفرد. ففي حقيقة الأمر، تندرج تلك الخدمة تحت مظلة التدقيق اللغوي بشكل عام، مما يعني أن أي تدقيق نحوي للغة العربية هو جزء لا يتجزأ من التدقيق اللغوي بشكل عام. وفي طليعة تلك الخطوات الأولية لأي عملية تدقيق لغوي، تأتي خدمة التدقيق النحوي كخطوة أساسية لا يكتمل التدقيق اللغوي بدونها، مما يجعلها خطوة ضرورية في كل الخدمات، وبالتالي لا يُحتسب تكلفتها على حدة.

هل تقوم منصة بالهمزة بترجمة النصوص أم تقوم بتصحيح الأخطاء النحوية واللغوية عقب الترجمة؟

منصة بالهمزة هي منصة رائدة في مجال التدقيق النحوي للغة العربية أونلاين، والتدقيق اللغوي بشكل عام. وعلى الرغم من ذلك، فإنها لا تشارك في أي ترجمة للنصوص من اللغات الأجنبية إلى اللغة العربية. إذ لا تلتمس خدمة الترجمة كخدمة من خدمات المنصة.

يأتي دور مدققو المنصة متسقًا مع دور المترجمين اللغويين الذين يترجمون النصوص من لغة إلى نظيرتها العربية، أو يأتي بعد مرحلة الترجمة من خلال تحسين المعاني وتنقيح الأفكار من خلال تدقيق نحوي وإملائي ولغوي لكل ما تم ترجمته من نصوص على يد المترجم لتحسين معانيه.

وهدفنا هنا هو التدقيق وتحقيق دقة أكبر وإيصال الفكرة المقصودة بشكل أفضل عن طريق حسن اختيار الألفاظ وتوظيفها بطريقة تعبر عن الدلالة الصحيحة التي أراد الكاتب الأصلي التعبير عنها.

هل يمكن لمنصة "بالهمزة" أن تشارك في كتابة الأخبار والنشرات الإعلامية، بل تقتصر على التدقيق النحوي لها؟

لا تشارك منصة بالهمزة في التقصي عن الأخبار والأحداث التي تطرأ على المشهد السياسي أو الاجتماعي التي تشهدها البلاد يوميًا، بل تولي المنصة دورًا بارزًا في تدقيق وصياغة الأخبار والمواد الإعلامية التي تصلها من مراسلي الصحف والمواقع الإخبارية. تخضع تلك المواد لتدقيق لغوي نحوي وإملائي، وتدقيق لغوي شامل، وبمجرد التأكد من جاهزيتها للنشر العام، تُرسل إلى مقدمي النشرات وبرامج التوك شو، بعد خضوعها تحت أفضل برنامج تدقيق نحوي ولغوي شامل ومركز، مما يضمن بساطة العبارات وخلوها من الأخطاء النحوية واللغوية.

ما الفرق بين التدقيق الإملائي والتدقيق النحوي؟

يهدف التدقيق الإملائي إلى البحث المكثف عن سوء كتابة ورسم الكلمات، ويتأهب هذا الجهد لاكتشاف الأخطاء الإملائية المحتملة، سواءً كانت تتمثل في الحروف الزائدة أو الناقصة أو غير ذلك من تجاوزات الصياغة اللغوية. بالمقابل، يركز التدقيق النحوي على البحث عن التركيب الصحيح لبنية الجملة وعلاقة الفاعل بالفعل والمفعول به، بالإضافة إلى الحرص الشديد على صحة استخدام علامات الترقيم.

هل يمكن لأي شخص معرفة ما إذا كنت أستخدم المنصة لخدمات التدقيق النحوي واللغوي للنشرات والترجمات؟

بطبيعة الحال، إنه درب من دروب المستحيل إفشاء أي سر من أسرار عملاء بالهمزة لأي جهة كانت أو فرد، وليس من حق أي شخص أن تخول له نفسه بمراسلة المنصة لمعرفة قاعدة عملائها. فضلاً عن ذلك، لا تحتفظ المنصة بأي نسخة من المواد المنقحة والمراجعة لغويًا أو تلك المعاد صياغتها بعد إرسالها للعميل، ويستثنى من ذلك في حالات طلب العميل لحفظ نسخة لأغراض التعديل عليها لاحقًا.

لماذا يلزم ترك برامج الذكاء الاصطناعي في المساعدة في التدقيق النحوي واللغوي للنشرات والترجمات؟

في مستهل الحديث عن تطور تقنيات الذكاء الاصطناعي، برزت إمكانية دمج هذه التقنيات في إنتاج عبارات ذات نظام وترتيب دون محتوى هادف.. سرعان ما شعر العديد من الكتاب بسهولة ذلك الأمر، وأن الوقت قد سنح لظهور موهبتهم الكتابية وذيوعها أمام الجمهور. ولكن، مصداقًا لمقولة "تأتي الرياح بما لا تشتهي السفن"، غالبًا ما تُخفي هذه البرامج حقيقة لا مراء فيها. وهي وبما بما لا يدع مجالًا للريبة أن الاعتماد على تلك البرامج لا يجب أن يكون اعتمادًا كليًا دون الرجوع في نهاية المطاف إلى متخصص في اللغة العربية ليشرف على صياغة العبارات والجمل بأسلوب بشري وليس من إنتاج آلة.

ويمكن حصر أهم الأسباب التي تُرجح عدم الاعتماد الكلي على برامج الذكاء الاصطناعي في الكتابة فيما يلي:

1. اعتماد تلك البرامج في مسألة التدقيق النحوي على القواعد البسيطة، بينما اللغة العربية غنية بالاستثناءات والتراكيب في الجمل والتنوع في الأساليب الخبرية والإنشائية، مما يصعب على تلك البرامج من استيعابها.

2. أثناء أي عملية تدقيق نحوي للغة العربية اونلاين من خلال تلك البرامج، فإن قاعدة البيانات التي تأسس عليها البرنامج مبنية على اكتشاف الأخطاء البسيطة كتصريف الأفعال وحروف الجر، مهملة في ذلك الأخطاء الأكثر تعقيدًا التي توافق عليها علماء اللغة في المجامع العربية، ومن ثم تقترح إصلاحات غير مناسبة.

3. يجري اكتشاف الأخطاء في أي تدقيق لغوي نحوي وإملائي في تلك البرامج على الكشف عن الكلمات والجمل بشكل منفرد دون التطرق إلى السياق الذي تندرج منه في محاولة لفهم طبيعة الجملة والمقصد العام.

4. أما في مراحل متقدمة من البرامج التي تهتم بالتدقيق النحوي والإملائي، تؤدي إلى تصحيح جمل تبدو من الناحية اللغوية صحيحة، لكنها غير متماشية مع السياق العام، فتظهر جلية للقارئ معيبة من الناحية العلمية.

5. إن نجحت برامج الذكاء الاصطناعي في مرحلة التدقيق النحوي والإملائي للغة العربية، لكنها تفشل في تناسق وإبداع عبارات النص النحوية والصاغية، بل هي عقيم في إنتاج جمل بها محسنات بديعية وجمل مكتملة الأركان.

6. من أقوى الأسباب التي تجنبك الاعتماد على برامج الذكاء الاصطناعي هي محدودية وظائفها وظهور برامج أخرى تمكن المشرفين من الكشف عن التلاعب في النصوص، حيث أن العبارات الناتجة عن الذكاء الاصطناعي من خصائصها كثافة الكلمات، والمبالغة في ترتيب أقسام الفعل والفاعل والإكثار من استخدام عبارات ركيكة، مما يسهل اكتشاف التغييرات التي أجراها عليها المستخدم.

لذا، في الوقت الحالي، لا تعتبر برامج الذكاء الاصطناعي مجدية في عملية التدقيق النحوي للأسباب المذكورة أعلاه، ويفضل الاعتماد على مدققي اللغة العربية في أي تدقيق لغوي ونحوي على النصوص، مع استخدام برامج الذكاء الاصطناعي كأداة مساعدة.

Our Clients

Eside Contact

ابدا رحلة التدقيق اللغوي
تواصل معنا الآن


      رسالتك

      أرسل رسالة اتصل بنا اتصل بنا

      ائتمن التصحيح اللغوي لكتاباتك بين يدي مدققي منصة "بالهمزة".

      شرفنا بزيارتك

      الجيزة / مصر

      مبني بيزنس بارك - الشيخ زايد

      أبرز الخدمات

      • تدقيق الرسائل العلمية لغويًا
      • خدمات الإعلام والترجمة
      • تصحيح الأخطاء السياقية
      • تصحيح الأخطاء الإملائية
      • التدقيق اللغوي للروايات والمقالات
      • إعادة صياغة النص بالعربي

      © جميع الحقوق محفوظة 2024. بالهمزة.