بالهمزة
القائمة طلب خدمة بحث
روابط سريعة
  • الرئيسية
  • عن المنصة
  • Portfolio
  • المدونة
  • تواصل معنا
خدماتنا
  • تدقيق الرسائل العلمية لغويًا
  • خدمات الإعلام والترجمة
  • تصحيح الأخطاء السياقية
  • تصحيح الأخطاء الإملائية
  • التدقيق اللغوي للروايات والمقالات
  • إعادة صياغة النص بالعربي
لا تتردد في التواصل معنا تواصل معنا

تصحيح الأخطاء السياقية

أسباب لإخفاق أعمالك الأدبية “إهمال تصحيح الأخطاء السياقية” أهمها.
يشار إلى أن أكثر من 27% من الأدباء والمؤلفين الذين نشروا أعمالًا أدبية العام الماضي، تراخوا وتهاونوا في التدقيق اللغوي والنحوي للغة العربية قبل نشر كتاباتهم، الأمر الذي أسفر عن انتقادات حادة من مجتمع القراء لضبابية المعاني. مما أفضى – إلى حد ما – إلى طلب إعادة النظر لتلك النصوص في إطار برنامج تدقيق لغوي عربي مُرَكز، ومن ثم سُحِبت العديد من النسخ من رفوف المكتبات، ليجري تدقيق لغوي ونحوي للنصوص المكتوبة باللغة العربية، خاصة تلك المعاد ترجمتها.. وإليك الحل في السطور التالية

تواصل معنا الان

سر نجاح مرحلة تصحيح الأخطاء السياقية مع منصة "بالهمزة"

استحدث مدققو المنصة مجموعة أساليب لتحسين الكتابة وتصحيح الأخطاء السياقية، لكن لا جدال أن أبرز هذه الأساليب هو برنامج التدقيق اللغوي والنحوي للغة العربية المُحدث على المنصة. جاءت في أولى تلك الخطوات الدقة الشديدة والانتباه للتفاصيل كمرحلة أولى. ويبدو أن وضع الأمور تحت المجهر للبحث عن صغائر الأخطاء السياقية التي يصعب اكتشافها كان في طليعة تلك العملية، بدءًا بمرحلة تصحيح لغوي عربي اون لاين لأخطاء الإملاء، مرورًا بـ التدقيق اللغوي والنحوي للغة العربية لنأمن صحة استخدام الأزمنة والضمائر، وصولًا إلى الدقة الدلالية لضمان اتساق المعنى العام والخاص للنص كلاً على حدة. ولا ينبغي أن نغفل التدقيق البلاغي، الذي يتضمن المراجعة اللغوية من حيث الأسلوب والألفاظ المناسبة للنص، بالإضافة إلى اختيار الإيقاع والتناغم والتكرار اللغوي الذي يناسب موضوع العبارات.

استعد ثقتك في خطاباتك بعد إجراء تدقيق لغوي ونحوي للنصوص المكتوبة.

لا مراء أن خدمة التدقيق اللغوي العربي لا تشبه نظيراتها من خدمات منصة “بالهمزة”. هل سبق أن شعرت بالحرج عندما وجدت نفسك في موقف يتطلب كتابة خطابٍ رسمي، أو إرسال بريد إلكتروني هام دون التحقق من تدقيقٍ لغويٍ ونحويٍ للنصوص المكتوبة قبل إرسالها؟ لتكتشف لاحقًا وجود أخطاء لغوية أفسدت محتوى ما كتبت؟ إذا كنت ترغب في التأكد من أن رسائلك ومستنداتك تنقل الانطباع الصحيح المراد الذي يتماشى مع متطلبات اللغة العصرية، فإن خدمات التدقيق اللغوي والنحوي للغة العربية على منصة “بالهمزة” تأتي للتو كي تمنحك الثقة واليقين في كلماتك وتضمن وصول رسالتك بشكل مؤثر وسليم. هو تدقيق لغوي عربي شامل يتضمن خدمة التصحيح اللغوي والنحوي اون لاين على يد خبراء نحويين قاموا بمراجعة العديد من النصوص المماثلة لما تريد كتابته.

مواقيت الإستلام بالأسعار

في غضون أسبوع

في غضون ثلاثة أيام

في غضون يوم واحد

الأسئلة الشائعة

هل تعد خدمة تصحيح الأخطاء السياقية خدمة منفصلة يتم حساب التكلفة لها بشكل منفصل؟

على عكس كافة الخدمات المتاحة عبر المنصة، تأتي خدمة تصحيح الأخطاء السياقية كإحدى الخدمات التي لا يتم احتساب التكلفة الخاصة بها بشكل منفرد؛ حيث تندرج خدمة تصحيح الأخطاء السياقية تحت مظلة التدقيق اللغوي بشكل عام، مما يعني أن تصحيح الأخطاء السياقية جزء لا يتجزأ من التدقيق اللغوي بشكل عام. وفي طليعة تلك الخطوات الأولية لأي عملية تدقيق لغوي تأتي خدمة تصحيح الأخطاء السياقية كخطوة أساسية لا يكتمل التدقيق اللغوي بدونها، مما يجعلها خطوة ضرورية في كل الخدمات وبالتالي لا يحسب تكلفتها على حدة.

إلى أي مدي تحاصر خدمة تصحيح الأخطاء السياقية إبداع المؤلف وتعتبر تدخلاً غير مرغوب فيه؟

في هذا الصدد، نود أن نؤكد لك أنّ تصحيح الأخطاء السياقية لا يقيد إبداع المؤلف بأيّ حال من الأحوال، بل هو حيلة من حيل المنصة نحو تحسين جودة كتاباتك وتحفيز إبداعك. فكيف ذلك إذن؟

نرى أن التدقيق اللغوي والنحوي للغة العربية لدى مدققي المنصة يحفزك على التخلص من الأخطاء التي تُعيق وضوح المعنى وتُفقد النص لباقته، مما يُتيح لك التركيز على الإبداع وتدرج الفكرة أثناء الكتابة. ومن ثم فإن عملية تصحيح الأخطاء السياقية تعي أن تحسين تركيب الجمل يُثري الأسلوب اللغوي. وفي ذات السياق، تتلو الخدمة عملية كتابة النص كي لا تؤثر على الكاتب وتشوش على الكتابة لتُوفّر الوقت والجهد.

وتذكر دومًا أنّ إبداع كتاباتك لا يعني تجاهل تصحيح الأخطاء السياقية وتجاهل قواعد العربية، بل يعني استخدامها بشكل مُبتكر، وذلك ليس ليحاصر إبداعك وإنما ليقومه ويعزز من استخدام اللغة العربية في سبيل ذلك. وتذكر أن تصحيح الأخطاء السياقية في النص لك فيه رفاهية الاختيار بين قبوله ورفضه.

هل يجب أن تتم عملية تصحيح الأخطاء السياقية بعد كتابة المحتوى بشكل كامل أم تأتي مصاحبة أثناء كتابة النص؟

من الأنسب القيام بتصحيح الأخطاء السياقية بشكل متوازي أثناء كتابة النص، وذلك للأسباب منها تقليل فرص تراكم الهفوات، فتصحيح الأخطاء أثناء الكتابة يمنع تراكمها، مما يجعل عملية المراجعة النهائية أسرع، وأكثر بساطة بين المدقق والكاتب. فضلا عن أن ذلك يدفع للتمحيص العميق للمعاني المطلوبة، حيث أن تصحيح الأخطاء السياقية أثناء الكتابة يُساعدك على التركيز على المعنى بشكل صافي دون التشتت بين التصحيح وعملية الإبداع.

ومع هذا، تظل بعض الظروف استثنائية يُفضل تأجيل قرار تصحيح الأخطاء السياقية إلى ما بعد كتابة المحتوى بشكل كامل وذلك عندما يكون النص متشعبًا ومغلفًا بالتفاصيل، إذ يكون من الصعب تصحيح جميع الأخطاء السياقية أثناء كتابة النص، خاصة إذا كان طويلًا متشعبًا في حاجة إلى التفنيد والربط بين المعلومات المتصلة التي فرقها الكاتب لغرض ما بين الفصول.

وختامًا ينتهي الجدل حول هذا القرار وقوفًا على أسلوب الكاتب وطبيعة النص.

هل يمكن لأي فرد آخر أن يعرف إن كنت أستخدم المنصة في خدمات تصحيح الأخطاء السياقية؟

بطبيعة الحال، إنه درب من دروب المستحيل إفشاء أي سر من أسرار عملاء بالهمزة لأي جهة كانت أو فرد، وليس من حق أي شخص أن تخول له نفسه بمراسلة المنصة لمعرفة قاعدة عملائها، فضلاً عن ذلك، لا تحتفظ المنصة بأي نسخة من المواد المنقحة والمراجعة لغويًا أو تلك التي تم تصحيح الأخطاء السياقية بها، ويستثنى من ذلك في حالات طلب العميل لحفظ نسخة لأغراض التعديل عليها لاحقًا.

هل يمكن لمنصة "بالهمزة" أن تشارك في كتابة وتأليف محتوى خالٍ من الأخطاء السياقية؟

لا تشترك منصة بالهمزة في كتابة الأخبار أو الكتب أو الأبحاث العلمية أو المقالات، بل تولي المنصة دورًا بارزًا في تعديل الأخطاء السياقية وصياغة تلك المواد التي تلد من قبل الكتاب، وتخضع تلك المواد تحت أفضل برنامج تصحيح الأخطاء السياقية العربية، وتدقيق لغوي شامل من قبل مدققي المنصة، وبمجرد التأكد من جاهزيتها للنشر العام، ترسل إلى المؤلفين.

لماذا يلزم عليك الآن أن تترك برامج الذكاء الاصطناعي في المساعدة في تصحيح الأخطاء السياقية للنصوص؟

في مستهل الحديث عن تطور تقنيات الذكاء الاصطناعي، برزت إمكانية دمج هذه التقنيات في إنتاج عبارات ذات نظام وترتيب دون محتوى هادف. سرعان ما شعر العديد من الكتاب بسهولة ذلك الأمر، وأن الوقت قد سنح لظهور موهبتهم الكتابية وذيوعها أمام الجمهور. ولكن، مصداقًا لمقولة "تأتي الرياح بما لا تشتهي السفن"، غالبًا ما تُخفي هذه البرامج حقيقة لا مراء فيها. وهي وبما بما لا يدع مجالًا للريبة أن الاعتماد على تلك البرامج لا يجب أن يكون اعتمادًا كليًا دون الرجوع في نهاية المطاف إلى متخصص في اللغة العربية ليشرف على صياغة العبارات والجمل بأسلوب بشري ليس من إنتاج آلة.

ويمكن حصر أهم تلك الأسباب التي تُرجح عدم الاعتماد الكلي على برامج الذكاء الاصطناعي في الكتابة فيما يلي:

1. اعتماد تلك البرامج في مسألة التصحيح اللغوي والنحوي مجانا على القواعد البسيطة، بينما اللغة العربية غنية بالاستثناءات والتراكيب في الجمل والتنوع في الأساليب الخبرية والإنشائية، مما يصعب على تلك البرامج من استيعابها.

2. أثناء أي عملية تصحيح الأخطاء السياقية من خلال تلك البرامج، فإن قاعدة البيانات التي تأسس عليها مثل تلك البرامج مبنية على اكتشاف الأخطاء البسيطة كتصريف الأفعال وحروف الجر، مهملة في ذلك الأخطاء الأكثر تعقيدًا التي توافق عليها علماء اللغة في المجامع العربية، ومن ثم تقترح إصلاحات غير مناسبة.

3. يجري اكتشاف الأخطاء في برنامج التدقيق اللغوي والنحوي للغة العربية على الكشف عن الكلمات والجمل بشكل منفرد دون التطرق إلى السياق الذي تندرج منه في محاولة لفهم طبيعة الجملة والمقصد العام.

4. أما في مراحل متقدمة من البرامج التي تهتم في تصحيح الأخطاء السياقية، تؤدي إلى تصحيح كلمات تبدو من الناحية اللغوية صحيحة، لكنها غير متماشية مع السياق العام، فتظهر جلية للقارئ معيبة من الناحية العلمية.

5. إن نجحت برامج الذكاء الاصطناعي في مرحلة التدقيق اللغوي والنحوي للغة العربية، لكنها تفشل في تناسق وإبداع عبارات النص السياقية والبلاغية، بل هي عقيم في إنتاج جمل بها محسنات بديعية وجمل مكتملة الأركان.

6. من أعظم الأسباب التي تجنبك الاعتماد على برامج الذكاء الاصطناعي هي محدودية وظائفها وظهور برامج أخرى تمكن المشرفين من الكشف عن التلاعب في النصوص، حيث أن العبارات الناتجة عن الذكاء الاصطناعي من خصائصها كثافة الكلمات، والمبالغة في ترتيب أقسام الفعل والفاعل والإكثار من استخدام عبارات ركيكة، مما يسهل اكتشاف التغييرات التي أجراها عليها المستخدم.

لذا، في الوقت الحالي، لا تعتبر برامج الذكاء الاصطناعي الموجودة في أي موقع لتصحيح الاخطاء السياقية العربية مجدية في عملية اكتشاف أخطاء سياقية مع التصحيح للأسباب المذكورة أعلاه، ويفضل الاعتماد على مدققي اللغة العربية في تصحيح الأخطاء السياقية، مع استخدام برامج الذكاء الاصطناعي كأداة مساعدة.

Our Clients

Eside Contact

ابدا رحلة التدقيق اللغوي
تواصل معنا الآن


      رسالتك

      أرسل رسالة اتصل بنا اتصل بنا

      ائتمن التصحيح اللغوي لكتاباتك بين يدي مدققي منصة "بالهمزة".

      شرفنا بزيارتك

      الجيزة / مصر

      مبني بيزنس بارك - الشيخ زايد

      أبرز الخدمات

      • تدقيق الرسائل العلمية لغويًا
      • خدمات الإعلام والترجمة
      • تصحيح الأخطاء السياقية
      • تصحيح الأخطاء الإملائية
      • التدقيق اللغوي للروايات والمقالات
      • إعادة صياغة النص بالعربي

      © جميع الحقوق محفوظة 2024. بالهمزة.